الثلاثاء، سبتمبر 26، 2006

أأصب لك الشاي .. فأنت خرافية الحسن هذا الصباح

زنديقا انت
و كأنه يسبني بكلماته النارية
ألا يعلم انه يبنى في درجات السلم الذي يرفعني الى الجحيم درجه
و هل هناك في حبي اليها شيئا يستحق الإيمان ؟؟؟
حان وقت البكاء
تحت أصنام الزاهدون
او تحت صلبان المسيحيون
او حتى على سجاد المسلمون
فحبي لها كان بداية لإلحادي بالقوانين و الأعراف
فمن الصعب للغاية عشق إحدى الجنيات
.
.
.
.
.
.
" أأصب لك الشاي .. فأنت خرافية الحسن هذا الصباح "

ليست هناك تعليقات: